نتتبع في هذه الورشة الأسمنت. كيف يظهر ويختفي داخل نسيج مدننا، كيف يتواجد في مخيلتنا، كيف يندمج ويتجسد جماليًا وفعليًا. وإلى جانب تتبّع شاعرية الإسمنت، نحاول التدرب على تقفي أثر تلك المادة بعينها بشكل مراعٍ لما تشكله من عوالم متنوعة ومتناقضة.