تسلط هذه المادة التأسيسية الضوء على العلاقة بين المساحات وتنظيم التجربة الإنسانية، متسائلة عن تأثير العمران في تشكيل العوالم الاجتماعية، وبناء المشاريع السياسية، والتخطيط للمستقبل. تعتمد المادة على نظريات مستمدة من الأنثروبولوجيا الثقافية، والجغرافيا، وعلم الاجتماع، والعلوم السياسية، والتاريخ، لاستكشاف كيفية تشكّل الهياكل الاجتماعية ودورها في تصميم المساحات العمرانية المعاصرة وصياغتها.